يعرض رؤوف الزواج على نادين، ويخنق عزام نفسه، وتُصدم هنادي لموت أخيها، وتدعي سلمى عملها بحقوق الإنسان كي تدخل منزل أم جميل، السيدة التي تستغل الأطفال لكسب المال وتعذبهم.