يتفق طارق ونوف على استكمال الجلسات مع الاستشارية، التي تؤكد افتقادهما للعقل والمنطق، وأن الحل هو طلاقهما لأنانيتهما وعدم اتفاقهما، خاصة بعد قرار الشركة بتعيين طارق مديرًا بدلًا من نوف.