يرفض الأهالي التعامل مع أبو زكوان لشحه ولسوء تعامله، وعندما يُسرق محله، يدعي أمام أولاده بإصابته بالشلل ليضعهم في اختبار صعب ليعرف من يحبه ومن يسعى لرعايته أثناء مرضه.