يصطحب اللاز - عائلته في نزهة، كما تدعوهم ماجدة للغداء، ويأتي طاهر إلى المطعم ليُفاجأ برؤية قارمية، وتحزن ربيعة بسبب اكتشاف اللاز لأمر الصك الذي تسلمته من عند علي.