يشارك صحفيٌ متشكك على مضض في جلسة لمداواة أصحاب القلوب المُحطَّمة من أجل كتابة مقالة فينتهي به المطاف بالانجذاب لمعالِجته الجذابة، وتتوالى بعد ذلك الأحداث,