يخرج حسن وأصدقائه من أرض الغيلان، ويرصدهم والد علا ويحبسهم ولكن تتدخل الأخيرة ويُفرج عنهم، ويعود حسن ولبيب لوطنهما والعمل في متجر والد حسن، ويكتب حسن تجربته في كتاب.