تعاني (ليلى) من مرض طفلها البالغ من العمر 8 سنوات، وتحاول إبقاء ابنها على قيد الحياة سعيدًا، لكن مرض الطفل الخطير وسلوك الأشخاص المحيطين بها يجعل جهودها غير ناجحة، ثم يحصلان على فرصة لإعادة التفكير في نظرتهما للحياة في قرية بعيدة.