يخبر فيصل - السني بفصله من العمل، وتعتذر أم سليمان لأحمد عما فعلته معه، ويقرر الأخير الالتحاق بمحاضرات للتدريب على حل المشاكل، وتبشر طيبة - زوجها بحملها.