فيلم تسجيلي يدور حول صالة سينما الدنيا بدمشق و يبحث في واقعها الحالي و يحاول الكشف عن مصيرها و مستقبلها، وهي دار عرض يُعتبر الأخير في مفهوم السينما القديمة السورية.