يتعامل فرانك وإيمون مع التوتر بطرق مختلفة، بينما تستمر أماندا في إثارة غضب بقية أفراد العائلة، ويُدرك فرانك أنه كان ينبغي عليه الاستماع إلى أماندا عندما أتيحت له الفرصة.