يتناول العمل مصير أطفال الشوارع وما يتعرضون له من عنف وتحرش جنسي وجوع، ويكون مصيرهم السجن أو الموت، من خلال قصة خمس أطفال يرفضون هذا المصير، يبلغ أكبرهم ثلاثة عشر عاما وأصغرهم ست سنوات، يجدون طفلًا يبلغ من العمر أربعين يومًا في مكب للقمامة، ويسعون لحياة أفضل.