في إطار من الدراما والجريمة، يدخل (فينسنت) في نوبة من الاكتئاب بعد اختفاء ابنه، ويجد الأمل في صداقته بالوحش الكائن أسفل سرير ابنه (إدجار)، وتتوالى الأحداث.