يواجه (بيل) تحديات سياسية قبل توليه منصبه مع كشف تفاصيل ماضيه المضطرب، فيقرر دعوة أربعين ألف شخص إلى منزله لاحتواء غضب الناخبين، بينما يعود (ألبي) من منفاه متعطشًا للانتقام.