ينطلق المغني (شامكيلا) بأغانيه التي قدمها مع زوجته (أمارجوت)، مثيرًا ضجة في أرجاء البنجاب بينما تلامس كلماته قضايا اجتماعية ودينية، وتصبح أغانيه هتافات ورمزًا للإلهام الكثيرين.