بعد خوضه رحلة مؤلمة عبر أوروبا، يصل (أليكسي) إلى باريس للانضمام للفيلق الأجنبي هناك، وفي الوقت ذاته بدلتا النيجر؛ يُكافح (جومو) تضد شركات النفط التي تُهدد قريته وعائلته.