في إطار من الحركة والجريمة، يزداد يقين (سليك) بتدبير (دون جالفينو) لمكيدة دمرت حياته، فيبدأ في وضع خطة محكمة للوصول إليه وتنفيذ انتقامه الأخير، ثم تتوالى بعدها الأحداث.