تفتح (أنجيلا بينيت)، أبواب منزل مسكون في بلدة شيرفود، بحثًا عن أسرار خفية، غير مدركة أن هناك من تسلل لمراقبتها دون علمها من أجل صنع فيلم خاص عن الخوارق.