في منزل ريفي فخم، تصل (سلستين) من باريس لتخدم عائلة ثرية، وبين جدران المنزل المهيبة، تتجول ذاكرتها لتستعيد تفاصيل حياتها البسيطة والمملة، وأحلامها الضائعة.