يتحول سائقو سيارات الأجرة، وموظفو فنادق ولاية فلوريدا إلى خط دفاع أمامي ضد ظاهرة الاتجار بالبشر، عندما يظهر دور أشخاص عاديين في مخطط الشرطة لإنقاذ الأرواح وتحقيق العدالة.