يعود الكاتب (مات دونيللي) إلى مسقط رأسه في أيرلندا، بعدما قضى خمسة وعشرين عاماً في ولاية نيويورك الأمريكية، فيضطر لمواجهة ذكريات ماضيه المضطرب من جديد.