بعد عقود من وفاته، تكتشف نهى الخولي رسائل ومذكرات وصورًا تركها جدها الأكبر، العلامة الأزهري محمد عبد الله دراز. ومن خلال هذا الأرشيف، تنطلق في رحلة لإلقاء الضوء على قصة حياة (إم إيه دراز)، منذ بداياته المتواضعة في قرية محلة دياي، إلى سنوات تكوينه في الإسكندرية، ومساعيه العلمية في باريس.