في إطار من الدراما والحركة، يقرر المناضل والمدافع عن الحرية (سيناباثي) محاربة الفساد بنفسه، ويعود إلى بلده لمساعدة شاب يفضح الفاسدين من خلال مقاطع فيديو على الإنترنت.