يقرر (جوني ستيليتو)، تغيير حياته، تاركًا عالم الجريمة خلف ظهره من أجل سعادة ابنته، لكن سعيه لحياة جديدة يصطدم بأعداءه القدامى وعصابته المتعطشة للدماء.