يعود ماضي (رانيا) ليطرق بابها من جديد، عندما يجلب زوجها إلى منزلهما شابًا مدمنًا، ويطلب منها الاعتناء به، لكن هذا الشاب يحمل في قلبه حقدًا قديمًا، وعهدًا بالانتقام.