يحاول وسام مساندة أم أمير لما حدث لمطعمها، ويثور أمير عليه لتدخله بحياة عائلته، ويتضح عدم موت حيان وإنقاذ أمير له قبل وصول كمال، وتخبر ريما - طليقها خليل بأبوته لابنها شادي.