يعيش عمر وتمارا وابنتهما الصغيرة ناي في سعادة أسرية. ولكن لسوء الحظ، اضطر عمر إلى السفر لأغراض تجارية لمدة عامين، دون أن يرى زوجته وابنته. وعندما عاد، تغير كل شيء.