قبل أول فرصة لتحقيق أحلامه، يستيقظ مصطفى مصابا بدور برد شديد صباح أول مقابلة عمل له، ويعيش في غرفته لحظات بين هلاوس المرض وأحلام التمثيل التي يتمناها.