بعد أن تخطت (مارتا) محنة مرضية كادت أن تودي بحياتها، تقرر المرأة الشابة أخيرًا أن تستقبل الحياة بصدر رحب، وتستكشف مواهبها ورغباتها، بمساعدة أصدقائها ورفقاء دربها.