ينجح البروفيسور (بيل وارد) في الحفاظ على البشرية في نهاية الجزء الثاني، إلا أنه يعاني من الوحدة ويقرر البعد عن الأخبار المثيرة للقلق، لكن ظهور خطر جديد على البشرية يجبره على العمل مع باقي الشخصيات على إيقاف كارثة عالمية جديدة.