يشتري عادل فيلا لهالة لتنتقل إليها، مما يغضب مريم، ويطلب عادل من أبو خالد التوسط لدى فارس ليشاركه بالشركة، وتمنع رانيا - ابنة إبراهيم من التواصل مع والدها.