يدخل (عبدالقادر) في حالة من التوحد والتواجد خارج إطار الزمن، بعد تعرضه لحالة من القسوة والاستبداد والظلم، ويلتقي مع شاب هارب من ظلم الحياة راغب في الانتحار، ولكن (عبدالقادر) يدفعه للتراجع عن قراره، والتمتع بجمال الحياة، ثم يعود (عبدالقادر) مجددا لحياة العزلة.