يصل خبر مفاجئ لنورس وشاهين بوفاة جدهما، ويرسل وديع ابنته من أستراليا للحصول على حقها بالميراث.
يتشاجر نورس مع ابنة خاله لارا ويعاملها معاملة سيئة، ويواجه نورس - جدته بسرقتها لمبلغ كبير من لارا، وتتعرف لارا على زوجة عمها فواز وعمتها نعيمة وجوليت.
تجد لارا نفسها في مأزق حينما تنسى حقيبتها بسيارة تاكسي ويتدخل نورس وشاهين لمساعدتها، ويعثروا في النهاية على جواز سفرها وأوراقها الشخصية.
يتفق نورس مع صديق بالجامعة على منحه المال مقابل مساعدته على الغش، وينكشف أمر نورس خلال الامتحان ويُحرر محضر غش ضده مع حرمانه من الامتحان.
يجتمع أبو فواز مع إخوته لتقسيم الميراث، ويحذر نورس - أم فواز من التوقيع على أي أوراق قد تسلبها حقها كونها أمية، وتصدم رولا بعد عودتها من أستراليا للصراع بين الإخوة على الميراث.
تسقط أمينة أم فواز على يديها فتُسرع بها رولا إلى المستشفى، وتتحسن علاقة أمينة مع رولا، وأصبحت تعاملها بلطف.
يتصل وديع برولا ويطلب مساعدتها بعد تعطل سيارة ابن صديقه، وتذهب رفقة نورس وشاهين لسحب السيارة.
ينشر حامد ابن صديق وديع صورًا ومقاطع فيديو لأم فواز دون علمها فيغضب فواز ويطلب منه حذفهم، وتوافق أم فواز على نشر مقاطع فيديو بمقابل مادي.
تنشر أم فواز في الضيعة خبر بحثها عن عريس لحفيدتها رولا، وتتفق رولا مع أم سليمان على خطة للتهرب من الزواج.
يقرر شاهين ونورس فتح مقهى أم فواز بمساعدة رولا التي تمنحهم المال، وتتعطل الشاشة بالمقهى خلال إحدى المباريات، ويأتي موظف مصلحة الضرائب ويغلق المقهى.
يدخل أيهم سائق الميكروباص قسم الشرطة بعد تعرضه لحادث مع عربة كارو، ويتصل بنورس وشاهين لمساعدته، ويُقنع نورس - سائق العربة بالتنازل عن المحضر ضد أيهم والصلح.
بعد ثلاثين عامًا من الزواج، ينتهي الأمر بين فواز وريماس بالطلاق، فتلجأ رولا لحيلة ذكية للصلح بينهما بحجز شاليه على البحر ودعوتهما، وتنجح الخطة.
تأتي الصحفية غنوة إلى الضيعة لإعداد تقرير عن تراجع التعليم في الريف، والتقت بنبيل المهتم بالتعليم، ويزور الثنائي منزل أبو فواز، حيث يتعرفا على نورس وسليمان، اللذان يعانيان من الفشل الدراسي.
إيهام سائق الميكروباص يتشاجر مع أحد الركاب ويضربه داخل الجراج بسبب التذمر المستمر، ويدخل قسم الشرطة فيشكو من أن الجميع غني أو فقير أصبحوا متذمرين.
ريماس تشعر بالغيرة من معاملة مدحت شقيق فواز لزوجته، وتستمع رولا لقصص حب متعددة داخل العائلة مثل قصة دارين وقصة منى، وقصة نبيل.
تضرب نعيمة ابنتها منى بسبب حديثها مع شاب عبر الهاتف، وتقنع رولا - نعيمة بضرورة إعطاء المساحة والحرية لابنتها.
يتعرض توفيق للتنمر من نورس وشاهين بسبب وزنه؛ فيدخل في اكتئاب حاد، فيذهب شاهين ونورس لإحضار طبيب نفسي لمساعدته.
يبدأ موسم قطف الزيتون فتطلب أم فواز من شاهين ونورس إنجاز المهمة وتساعدهم باقي العائلة، وتطلب رولا من توفيق مساعدتهم فيفشل بسبب وزنه.
إيهام عاشق السينما، يقرر مشاهدة فيلم (الخطايا السبع) رغم أن نورس وشاهين أفسدا عليه المفاجأة بكشف الأحداث، ويخوض نقاشًا عميقًا مع فواز ونبيل ومدحت حول العمل.
تتصل رولا لنقل أم فواز سريعًا إلى المستشفى، وتحضر عائلة فواز بالكامل للاطمئنان عليها. يقرر فواز مشاركة شقيقيه مدحت ونبيل في البحث عن سيارة، وبالفعل يتمكن نورس وشاهين من العثور على واحدة وشرائها. لكن في النهاية، يرسب فواز وإخوته في امتحان القيادة.
تدعو رولا - رنا لزيارة الضيعة، وتطلب من نورس إحضارها بالسيارة، وتطلب رنا من رولا توزيع استبيان لاختبار النفسية على سكان الريف، ويتضح أن منهل مصاب بداء العظمة.
تزور أم رأفت - أم فواز، فتخشى الأخيرة من الحسد، ويمثل نورس أن عين أم رأفت تسببت في فقدانه للشهية، ويستغل أحفاد أم فواز الأمر في إثارة قصص كاذبة عن الحسد وعين أم رأفت.
ينتشر خبر تسجيل شاهين بالجامعة الافتراضية لإدارة الأعمال؛ مما يُسعد عمه نبيل، وتحاول ريماس إقناع نورس بإكمال دراسته مثل شاهين ولكنه يرفض، وتحاول رولا إصلاح الأمور بين نورس وشاهين.
تتسلل رولا سرًا بمساعدة نورس وشاهين لغرفة أم فواز بحثًا عن ألبوم صور العائلة، وتقرر رولا جمع الجميع للاحتفال بعيد ميلاد أم فواز.
يشعر إلهام بالملل من روتين الحياة؛ فيقرر بيع ممتلكاته والهجرة لأوروبا، وتنصحه رولا بالعدول عن الأمر، ويدرك إلهام في النهاية أن سعادته الحقيقية بين أهله وأصدقاؤه بالضيعة.
تطلب أم فواز من أحفادها البحث عن منهل، ويتضح أن الشرطة قبضت عليه بسبب قطع الأشجار قرب منزله، ويتدخل فواز بمساعدة عضو برلماني لإخراج منهل من السجن، ولكن سرعان ما يعود ليُكرر فعلته.
يصل الطبيب عزمي من أمريكا لزيارة نبيل، وتستقبله عائلة فواز بحفاوة بالغة، ويسافر عزمي ويعدهم بالعودة للضيعة واستكمال حياته هناك.
يتعرض مدحت لحادث سيارة، وحين يعلم فواز، يُصدم ويأخذ المهدئات، لكنه لم يُظهر قلقه على أخيه بل على السيارة، مما يُحزن مدحت. تجتمع أم فواز بأبنائها لتصلح بينهما، فيتصالحا، وتعود المحبة بين الإخوة.
وصل عباس، ابن رفيق مدحت، إلى الضيعة، حيث دعاه الأخير للغداء للتعرّف على عائلة فواز. خلال اللقاء، التقى نورس وشاهين، وشجّعهم على العمل، مما دفعهم لبيع هواتفهم وشراء كاميرا جديدة واطلقوا مشروعهم الجديد.
تفاجأ رولا برسالة من الخارج تطالبها بالعودة للعمل والسفر بأقصى سرعة، وتحزن أم فواز مع استعداد رولا للسفر، وتودع رولا الجميع وتغادر الضيعة.