يستجرع سيف ذكرياته في بيروت مع والده وزوجة أبيه وطموحه في الوصول إلي الطبقة الراقية، وتقنعه عزة بأخذ قروض من البنوك حتى يتوسع عمله ليدخل الي السجن وتنهار حياته بعدها، ويكتشف أنها كانت تخدعه، ويخرج سيف من سجنه ويلتقي بفتاة تعمل في فندق ويحكي لها قصته، والمرأة التي تسببت في سجنه.