يدعي حارب المرض حتى يعود ابنه رشيد للإقامة بالمنزل، ويفاجأ سلام بصديقه القديم مطر يبتزه ماليا ويهدده بفضح فساده السابق، ويُصدم سلام عندما يعلم بأن مطر هو خال عقيلة.