يكتشف وديع عقب ترقيته مديرا عاما للمصلحة وجود تلاعب وفساد في إحدى المناقصات لصالح عزام، فيسعى لإيقاف التنفيذ والتحقيق في الأمر، ولكن تكبد وديع بالديون بسبب طمع زوجته سميحة، يجعله يقع في شرك عزام وعصابته من الموظفين بالمصلحة.