يتصالح (توبي) أخيراً مع قواه الخارقة ويكشفها أثناء المساعدة في تحقيقات قضية سرية، مما يدفع الرقيب (ميشيل) إلى ضمه لفريقها لحل القضايا الصعبة، الأمر الذي يدفعه لخسارة الكثير على المستوى العاطفي والنفسي.