بعد أن عانت (إيزابيل) من صعاب الحياة بعيدًا عن عائلتها لعقد من الزمن، تصلها أنباء مأساوية عن مرض ابنها، ورغم فقدان بصرها، تعود إلى منزلها لتكون بجانبه في محنته، مدفوعةً بحب الأم اللامتناهي.