تضطر سارة لسرقة جدها حتى تعطي المال لسافانا، ولكن تستمر الأخيرة في ابتزازها، وتطمئن فاطمة على عبدالرحمن بالمستشفى، وتكاد أم ندى تفقد جنينها.