يتنكر الملك (لويس الحادي عشر) في زي عامة الناس في باريس لمعرفة الخيانة التي تدبر له، لكنه يسمع شاعر متهور يمجد في نفسه وأنه سيكون ملكاً أفضل فيعجب به ويقرر تعيينه موظف كبير في القصر.