يجد حارس أمن استوديوهات نفسه مضطراً للعودة إلى وهم أنه ما زال ممثل مهم مثلما كان خلال عصر الأفلام الصامتة، وذلك ليخدع ابنه البحار الذي يأتي لزيارته.