يحاول مكس الهروب، ولكن الضابط جلال يمسك به، وبفلاش باك يتضح أن مكس وألفي رافقا لمى إلى قريتها وهناك وجدوا مقبرة أثرية، وقرروا تزوير الآثار وبيعها، ويشكون في إبلاغ بكر الشرطة عنهم.