يستمع هارب وحبيبته لأصوات مزعجة تصدر من غرفة الفندق المجاورة لهما، ويصبح الاثنان فريسة جديدة لقاتل وحشي يُدعى (الوجه الشاحب) ظلت أسطورته تطارد المجتمع المحلي لعقود من الزمن.