تترك تمارا - آدم لإعجابه بحنين وتقرر غالية التوقف عن البحث عن أمها، ويطلب خاطف أم مروان من ابنها تسديد دينه له ليتركها، وتخبر تمارا - وليد وليان بموافقتها على الإنجاب من وليد من خلال بويضاتها المجمدة.