(منصور) ابن (علي الحفني) من أعيان الصعيد، ورغم حب منصور لـ(كريمة) إلا أنه يقبل الزواج بـ(فايقة) إرضاء لوالده، وبعد موت اﻷب يرث (منصور) كل شيء من أمواله وأملاكه وحتى إتجاره بالمخدرات، ويساعده في ذلك الضابط (رشدي) بتيسير عمليات بيع السلاح والمخدرات لـ(منصور) مقابل إبلاغه عن عصابات الصعيد.
داخل واحدة من العشوائيات السكنية، تهرب ناهد من تحرش زوج أمها، لتصبح ضحية إغتصاب بشعة، وتتحول من بعدها إلى راقصة، بينما يعيش طفلها في الشارع بين مقالب القمامة.
يوسف العمري من أهم مصوري الباباراتزي في أوروبا وهو مقيم بتركيا، وكان يصور عدد من الصور لمقابلات الشخصيات الهامة من أجل ناس لا يعرفهم مباشرة واكتشف أن ذلك بفضل رشيد وريم جنود المقاومة الفلسطينية، وبعد أن قتلا على يد من ظن أنه الشيخ عبدون عاد إلى مصر بميكروفيلم خطير يجب ذهابه إلى الشيخ سليمان بفلسطين.
تعاني زوجة شابة من تبلد زوجها وضعف شخصيته وكسله، فتضطر إلى العمل كسائقة ميكروباص لتنفق على أطفالها منه، فتتراكم عليها الأزمات، ونتعرف علي شبيهتها جايدا الفتاة الثرية المستهترة التي لا تدرك معني المسئولية ولكنها تسعي إلى إصلاح نفسها من أجل حبيبها شريف إلى أن تتقابل الشبيهتان فيتبادلا اﻷدوار.