تدور أحداث الفيلم حول (علي بابا) الذي يعاني من الفقر والعوز في نفس الوقت الذي يعيش فيه شقيقه (قاسم) في رغد وهناء، وذات يوم عندما يتوجه علي بابا في تجارة، يكتشف أمر مغارة سرية تفتح بالكلمة السرية "افتح...اقرأ المزيد يا سمسم" وتحوي كنوزًا لا تعد ولا تحصي، ويحاول أن يحل أزمته المالية بما تحتويه المغارة، لكن مع دخول قاسم في الصورة، تنقلب الأمور بشكل غير محمود.
تدور أحداث الفيلم حول (علي بابا) الذي يعاني من الفقر والعوز في نفس الوقت الذي يعيش فيه شقيقه (قاسم) في رغد وهناء، وذات يوم عندما يتوجه علي بابا في تجارة، يكتشف أمر مغارة سرية تفتح...اقرأ المزيد بالكلمة السرية "افتح يا سمسم" وتحوي كنوزًا لا تعد ولا تحصي، ويحاول أن يحل أزمته المالية بما تحتويه المغارة، لكن مع دخول قاسم في الصورة، تنقلب الأمور بشكل غير محمود.
المزيدأراد نذير (عبد العليم خطاب) الإستيلاء على الحكم من ابن عمه الأمير ناصر (زكي ابراهيم)، فإتفق مع عصابة الأربعين حرامي بقيادة حافظ شعلان(رياض القصبجى)على خطف الأميرة الرضيعة مرجانة،...اقرأ المزيد الوريثة الوحيدة للملك. بركات (عبد المجيد شكري) هو العقل المدبر والمخطط للعصابة، والذي يعرف أثرياء البلاد، ويرسم للعصابة الخطط لسرقتهم، وهو الذى قام وزوجته بتربية الأميرة مرجانه (ليلى فوزى) حتى كبرت. علي بابا (علي الكسار) حطاب فقير يعيش مع زوجته ستوتة (زكية ابراهيم) وابنه حسن (محمد عبد المطلب) ومساعده بلوط (اسماعيل ياسين)، وله اخ اسمه قاسم(حسن البارودى) وهو غني جداً ولكنه بخيل ومتزوج من زليخة (فتحية على). يفقد على بابا الحطب الذى كان يبيعه هو ومساعده بلوط لغبائهم ويضطر للذهاب الى أخيه قاسم لطلب الطعام ولكنه يطرده، فيذهب ابنه حسن لجمع الحطب فيقابل مرجانة فى الغابة والتى تعجب به وبغنائه الجميل، وتنشأ عاطفة من الحب بينهما. قامت عصابة الأربعين حرامي بالسطو على قصر قاسم وسرقة كل أمواله ويحرقون القصر فيلجأ هو وزليخة إلى منزل علي بابا أخيه، والذى يحسن استقبالهم، ولكن زوجته ستوتة تسكنهم فى الحاصل (زريبة الحمير)، ويقتسم علي بابا طعامه مع أخيه وزوجته، ويخرج مع بلوط لجمع الحطب ولكنهم يشاهدون عصابة الأربعين حرامي وهم يدخلون المغارة بكلمة " افتح ياسمسم "، وبعد خروج العصابة، يدخلون المغارة بكلمة السر ويشاهدون المجوهرات والنقود الذهبية، فيظنون أنه كنز على المشاع لا صاحب له، فيأخذون كميات منه، ويعودون لمنزلهم، وتطلب ستوتة من زليخة مكيال تكيل به، فأرادت زليخة أن تعرف ما تكيل، فوضعت بالمكيال قطعة من العجين حتى يلتصق به ما تكيل، وبالفعل وجدت فص من اللولي، فقررت وزوجها قاسم سرقة ما لديهم من كنوز. علمت العصابة بدخول على بابا المغارة، وسرقة بعض محتوياتها، فاتبعته وعرفت منزله وقررت قتله. ادعى قاسم أن زوجته مريضة والحاصل برد عليها وطلب من أخيه النوم مكانه، فكان نصيبه وزوجته أن قتلتهم العصابة واستعادت المسروقات. ذهب علي بابا مرة أخرى للمغارة لإحضار كميات أخرى من الأموال والمجوهرات ولكن العصابة أمسكت به، ولكنها ظنت أنه أبو عرام اللص الخطير ذائع الصيت، فقررت أن ينضم اليها ليستفيدوا من خبراته. طلب نذير من العصابة سرعة قتل الأمير، فأحضروا أربعين زلعة كبيره من العسل، ولكنهم وضعوا فى كل زلعة رجل من العصابة، وذهبوا إلى الأمير وقدموا مالديهم على إنها هدية من العسل، ولكن علي بابا الذي أخبره بركات قبل موته بحقيقة الأميرة مرجانة وأعطاه المستندات الدالة على صحة كلامه، استطاع إخبار الأمير بأمر العصابة، وخطتهم فتم القضاء عليهم، والقبض على نذير وحافظ، وتعرف الامير على ابنته مرجانة من خلال الحسنة المميزة على خدها، وزوجها لحسن.
المزيد