تدور أحداث الفلم حول الشاب (نور حمدي) الذي تتولى خالته رعايته وتربيته عقب وفاة والديه ، وتحاول معاملته معاملة حسنة ، وتتمكن من مساعدته في الوصول إلى عالم الفن ، حيث يحقق رغبته في احتراف الغناء، وإذا...اقرأ المزيد بالأيام تجمعه بالنجمة المشهورة (فريدة فتحي) ، فتشتعل بينهما الغيرة والمنافسة عقب أن يقرر المنتج جمعهما سويا في عمل فني واحد، إلا أن تلك الغيرة تتحول إلى نيران غيرة الحب ، وفي نفس الوقت يتعرض (نور) لمطاردة أحد المعجبين المهووسين به ، والذي يتورط في قتل المطرب المنافس لـ(نور) ، محاولا مطاردة المطربة (فريدة) هي الأخرى وقتلها ، فيحاول (نور) إنقاذها .
تدور أحداث الفلم حول الشاب (نور حمدي) الذي تتولى خالته رعايته وتربيته عقب وفاة والديه ، وتحاول معاملته معاملة حسنة ، وتتمكن من مساعدته في الوصول إلى عالم الفن ، حيث يحقق رغبته في...اقرأ المزيد احتراف الغناء، وإذا بالأيام تجمعه بالنجمة المشهورة (فريدة فتحي) ، فتشتعل بينهما الغيرة والمنافسة عقب أن يقرر المنتج جمعهما سويا في عمل فني واحد، إلا أن تلك الغيرة تتحول إلى نيران غيرة الحب ، وفي نفس الوقت يتعرض (نور) لمطاردة أحد المعجبين المهووسين به ، والذي يتورط في قتل المطرب المنافس لـ(نور) ، محاولا مطاردة المطربة (فريدة) هي الأخرى وقتلها ، فيحاول (نور) إنقاذها .
المزيدنور حمدى (مصطفى قمر) توفى والديه وهو صغير، وتولت خالته (خيرية احمد) تربيته، مع إبنها شريف (محمد لطفى)، وأحسنت معاملته، وكان نور يهوى الموسيقى، وأمدته خالته بجيتار بدون أوتار، وشب...اقرأ المزيد مهتما بالموسيقى والغناء، وعمل مع بعض الفرق وراء مطربين، وغنى ببعض الفرق، حتى إكتشفه المنتج بكرى (لطفى لبيب)، وقدمه فى الحفلات، وذاع صيته وغنى فى التليفزيون، وأصبح مطرباً مشهوراً له جمهوره، وكان المطرب طارق بشير (عمرو مصطفى) منافساً له، وكثرت مناوشاتهما بالصحف والمجلات، حتى قام أحد مهاويس نور حمدى، بقتل المطرب طارق، وتم إتهام نور حمدى بقتله، وظل أسابيع فى تحقيقات، حتى ثبتت برائته، وأراد المنتج بكرى إخراجه من محنته، وبمساعدة إبن خالته شريف، ومدير أعماله حسن (رامى وحيد)، قاموا بإقناعه بتمثيل فيلم سينمائى، مع الممثلة المشهورة فريدة فتحى (سمية الخشاب)، والغريب أن نور كان يكرها، والأغرب أن فريدة كانت تكرهه، ولكن إبنة أخيها الشابة سارة (إيناس النجار) أقنعتها بالموافقة، على مشاركة نور حمدى فى الفيلم، فقد كانت ساره تعشق نور، وبالفعل يتقابل اللدودان، وبدأ الجليد فى الذوبان، وجمعت بينهما بعض المواقف، خارج نطاق التصوير، وإقتربا من بعضهما، حتى تسلل الحب إلى قلبيهما، وإنقلب الكره والتنافس إلى حب، وهو الشيئ الذى أغضب سارة، ولكنها لم تشأ أن تزعج عمتها. كان مهووس نور، كهربائى يدعى سمير سبوت (فتحى عبدالوهاب)، وهو مريضاً نفسياً عاشقاً لنور حمدى، ويحضر كل حفلاته، ويعتقد أنه صديق قديم لنور حمدى، لسابق مشاركته فى صورة، منذ زمن، فى أحد الأفراح، التى أحياها نور، وحاول مقابلته شخصياً، مرات عديدة، ولكنه فشل، حتى أنه طعن حارس الأمن، الذى منعه من إقتحام الإستوديو، وإعترض نور فى الطريق، وألقى بنفسه على سيارة نور، الذى إستضافه بمنزله، وأهداه طقم ملابس، بدلاً من تلك التى إتسخت، ولكن سمير سبوت إعترف له بأنه، قتل المطرب طارق من أجله، وعندما أراد نور القبض عليه، هدده بمطواة وهرب منه. قرر نور خطبة فريدة، والزواج بها بعد إنتهاء تصوير الفيلم، وقام سمير سبوت بقطع الكهرباء، عن حفل الخطوبة، الذى أقيم على ضوء الشموع، وعندما قرر المخرج، إستكمال تصوير الفيلم فى تركيا، سافر سمير سبوت، وراء فريق العمل، وإقتنى مسدس فى تركيا، وخطف فريدة وقيدها فى لنش بحرى، وإتصل بنور وهدده بقتل فريدة، ولكن نور لحق به مستخدماً زودياك سريع، وتمكن من فك وثاق فريدة، وتصارع مع سمير، وتغلب عليه، وحينما أوشك اللنش على الإصطدام بالصخور، قفز منه نور ومعه فريدة، ليلقى المهووس مصرعه محترقاً. (بحبك وأنا كمان)
المزيد