أوعى المحفظة  (1949) 

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحداث الفلم حول (عبدو اﻹو ، وكيكي شناكل) اللذين يلتقيان في أحد الفنادق ، وكل منهما يدعي أمام الآخر أنه ثري ، ثم يكتشف كل منهما أن الآخر مجرد نصاب ، وهو ما يدفعهما للتحالف...اقرأ المزيد والعمل معا ، فيقومان بالتخطيط من أجل نسج ألاعيبهما على مهراجا هندي ينزل بنفس الفندق بغرض الاستيلاء على المجوهرات الثمينة التي في حوزته .

المزيد

---

القصة الكاملة:

سفرت (محمود شكوكو) ابن المعلم طاهرعلام شخص جاهل لم يتعلم ولا يعرف القراءة والكتابة، لذلك وقع فى براثن عبده الإو (محمود اسماعيل)، النصاب الخارج من السجن حديثًا، فجعله يبيع دكانه...اقرأ المزيد للمعلم حميدو (محمود لطفى) ويقبض ٥٠٠ جنيه وسار معه لكى يعلمه كيف تسير الأمور ويكسب الملايين من جراء ذلك، وإشتروا ملابس جديدة لزوم المظهر ب١٥٠ جنيه، ونزلوا في فندق إيزيس بعد ان انتحل الإو إسم صادق المواردى وهناك تعرفوا على نزلاء الفندق شريفة هانم (تحيه كاريوكا)، وهى في حقيقتها النصابة كيكى شناكل ،والأمير الهندى (محسن سرحان) وهو فى حقيقته النصاب ابراهيم الديب ،وتابعه مارو (عبدالعزيز سعيد)، وسهام هانم (لولا صدقى) من الأثرياء والتي تعانى من الفراغ وتقضى وقتها فى لعب القمار وشرب الخمر ويرافقها زوج خالتها العجوز فؤاد بيه (حسن كامل) السكير. ورحب بهم عاصم (صلاح نظمى) مدير اللوكاندة والمخبر السرى ناصح (حسن فايق) الذى سرقوا ساعته. تعرف الإو على كيكى شناكل زميلته السابقة فى النصب وإتفقوا على إقتسام إيراد السرقة والنصب. لم يوافق سفرت على السرقات وإعترض عليها. بينما إتفق الإو مع كيكى على سرقة الألماظة الكبيرة التى يمتلكها الأمير الهندى، وكان يقوم بمراقبة الجميع دون أن يشعروا ضابط المباحث محمود (شكرى سرحان). أخذ الإو ٥٠ جنيه من سفرت ليلعب قمار بجوار سهام هانم للإيقاع بها، وبدأ الإو فى الغش بأوراق اللعب، وكسب ٨٠٠ جنيه أعطى منهم ٢٠٠ جنيه إلى كيكى نصيبها. تعرف سفرت على سهام هانم وأحبها، وشعرت هى بعطف نحوه حيث أنه هو وأمثاله من الغير متعلمين يقعون بسهوله فى براثن النصابين لقلة خبرتهم وجهلهم ويسهل قيادتهم، فقررت أن تفتتح على قطعة أرض فضاء تمتلكها بالهرم مدرسة ومستشفى وملجأ للأيتام، وتقوم بالاشراف عليهم. بينما نجح الإو فى سرقة حافظة نقودها وخاتمها حينما كانت هى وفؤاد بيه داخل حجرتيهما. وتمكنت كيكى من سرقة الألماظة الكبيرة من الأمير الهندي، وأعطتها لسفرت مقابل ماتبقى معه من مال، وهو ٣٠٠ جنيه ومثلهم من الإو. وبينما كانوا يتناقشون من يحمل الألماظة، دخل عليهم الأمير الهندى وأخذ من أيديهم الألماظة خاصته. استيقظ ضمير سفرت وأخذ المسروقات عنوة من الإو لإعادتها الى سهام وزوج خالتها فؤاد وبحثوا عن كيكي شناكل، وإلتقوا بها ومعها النصاب الآخر وهو الأمير الهندى، وفجأة داهمهم البوليس وضابط المباحث محمود الذى أخذ منهم المسروقات، وسأل الأمير الهندى عن ثمن الألماظة، فقال له ٥٠ قرش، فهى مزيفة هى الآخرى وقبض على الحميع بما فيهم سفرت.

المزيد

---

• نوع العمل:
• فيلم

---

• تصنيف العمل:
• ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ

---

• تاريخ العرض:
• مصر [ 7 نوفمبر 1949]

---

• اللغة:
• العربية

---

• بلد الإنتاج:
• مصر

---

• هل العمل ملون؟:
• لا

---

تعليقات

---