يتعرض (بدران كامل) رجل الأعمال لأزمة مالية ويتفق مع ابنه (حازم) الشاب المدلل المعروف بتعدد علاقاته النسائية، على الزواج من (سلمى) لاعبة كرة القدم وابنة مدير البنك (فؤاد الملط) للخروج من الأزمة...اقرأ المزيد المالية، وعلى الرغم من بعدها تمامًا عن الأنوثة، إلا أنه يتعلق بها بعد الزواج.
يتعرض (بدران كامل) رجل الأعمال لأزمة مالية ويتفق مع ابنه (حازم) الشاب المدلل المعروف بتعدد علاقاته النسائية، على الزواج من (سلمى) لاعبة كرة القدم وابنة مدير البنك (فؤاد الملط)...اقرأ المزيد للخروج من الأزمة المالية، وعلى الرغم من بعدها تمامًا عن الأنوثة، إلا أنه يتعلق بها بعد الزواج.
المزيديتعاقد رجل الأعمال بدران كامل (حسن حسنى) صاحب مصنع مستحضرات التجميل، مع شركة فيرونيكا الإيطالية لتصنيع منتجاتها فى مصر، معتمداً على بيع قطعة أرض بالغردقة، تحقق له السيولة المالية،...اقرأ المزيد ولكن تعذر بيع الأرض، لبعض الخلافات عليها، مما جعله فى موقف صعب ماليا، ولأنه لا يمتلك مالاً لدفع الشرط الجزائى، للشركة الإيطالية، يلجأ لقرض مالى من البنك، ولأن ظروف شركته صعب، مما يصعب إتمام القرض، فقد لجأ للتقارب مع مدير البنك فؤاد الملط (يوسف فوزى) زميل دراسته، وكان الأمر صعباً لكون الملط رجل جاد وحاد الطباع، وعندما علم أن له إبنة شابه، يسعى لتزويجها بأى وسيلة، فقد قرر أن يستعين بإبنه حازم، مدير الدعاية والتسويق بالشركة، ليزوجه من إبنة مدير البنك سلمى. كان حازم (رامز جلال) شاب فلاتى متعدد العلاقات النسائية، وخبير الإيقاع بالنساء فى حبائله، بما يمتلك من سمات شخصية ومالية، وقد أمكن إقناعه بالزواج من سلمى لإنقاذ الشركة، وبعد الحصول على القرض، يمكنه أن يتخلص منها بالطلاق، ورضخ حازم لقبول الزواج من سلمى إرضاءاً لوالده. كانت سلمى (إيمى غانم) كابتن فريق كرة القدم النسائية بالنادى، أقرب للرجال منها للنساء، فقد أغفلت إظهار إنوثتها، وتشبهت بالرجال فى كلامها وتصرفاتها ولبسها، ولا يعرف وجهها طريقاً لمستحضرات التجميل، بسبب تمتع الرجال بحرية أكثر من تلك التى تتمتع بها الفتيات، وقد كانت عازفة عن مجرد التفكير فى الزواج، مما جعل والدها لإدعاء الإصابة بأزمة قلبية، ألزمته الإقامة بالعناية المركزة، وحذر الطبيب (سامح أبوالغار) من تعرضه لأى إنفعال، ورضخت سلمى لقبول الزواج من حازم إرضاءاً لوالدها. وتم الزواج بعد تقديم شبكة باهظة الثمن، وكتب بدران شيكاً بدون رصيد ثمناً لها، وإمتنعت سلمى عن تقديم واجبات الزواج لحازم، وإستخدمت معه كل ماتعلمته من فنون القتال الرجالية، وإدعت أمام أهلها أن زوجها عاجز جنسياً، هذا عدا الفصول الباردة التى إستخدمتها معه، ولجأت والدتها شهيرة هانم (مها أبوعوف) لصديقتها الدكتورة بهيجة (رجاء الجداوى) لعلاج حازم بإمداده بالمنشطات اللازمة، ووضعها الملط له فى شوربة الكوارع، والتى شربها والده بدران، وكانت فضيحة، فقد تحرش بالخادمة عنايات (سمر جابر)، وواجهت الدكتورة حازم بعجزه، فأخبرهم بالحقيقة، وحاول حازم بكل الطرق إستمالة سلمى، بعد أن تسلل حبها لقلبه، خصوصاً بعد أن علمت بضائقتهم المالية، فقدمت لهم الدعم بالتنازل عن خاتمها الثمين، ولكن تمكن بدران من بيع أرض الغردقة، وأصبح غير محتاج للقرض، ولكن كان حازم قد أحب سلمى، وبمرور الوقت تسلل الحب لقلب سلمى، غير أن هايدى (مى القاضى)، إحدى علاقات حازم قبل الزواج، تدخلت وأفسدت العلاقة بينهما، وواجهت سلمى بعيوبها، وإبتعادها عن مظاهر الإنوثة، فأصلحت سلمى من نفسها، وتمنع حازم عن أى علاقة نسائية، وإنهمك فى عمله بالشركة، ولم تفلح كل تلك التغيرات فى إستعادة الود بين الزوجين، فإدعى حازم إصابته فى حادث سيارة مريع، وكسر عموده الفقرى، فضعفت مقاومة سلمى، وإعترفت لحازم بحبها له، والذى هب من رقدته لمعانقتها، فتنبهت للملعوب، وحاولت العودة لما سبق، ولكنه لم يستجب لها، وأرغمها على العودة لطبيعتها الإنثوية. (غش الزوجية)
المزيدتم تصوير جزء من مشاهد الفيلم بين شرم الشيخ ومدينة السادس من اكتوبر .
حمل الفيلم أسم "مؤنث سالم" في البداية، قبل أن يستقر صناع الفيلم علي أسم "غش الزوجية".
من الصعب ان تقدم فيلم غارق في التقليديه وتتوقع ان يكون النجاح مبهر .. قصة الفيلم شاهدناها من قبل عشرات المرات في السينما المصريه فقط .. والفكره ليس بها اي ابهار ولكن المشكلة في المعالجة الدراميه للقصه فهناك ثغرات كبيره للغاية في المعالجة الدراميه ... فلم يقدم لنا مؤلف القصه اي تفسير لسبب لهفة الاب على زواج ابنته بالشكل المبالغ فيه .. ولم نعرف اي سبب مقنع للحب الذي دب في قلب بطل الفيلم ناحية البطله بعد الكراهيه التي ظلت تعشش في قلبه .. الاخراج لم يكن به اي جديد وكان تقليدي كحال الفيلم والقصه...اقرأ المزيد واداء الممثلين ولم يقدم رامز جلال اي جديد وكذلك اداء ايمي سمير غانم يبقى جزء هام جداً في الفيلم وهو انه من المفترض فيلم كوميدي وعلى الرغم من ذلك لم نشعر بذلك ولم نضحك في الفيلم وكانت الابتسامات قليله للغاية في الفيلم بصوره تجعله فيلم لطيف ولكن لا يصل الى مستوى الفيلم الكوميدي اعتقد ان انتاج فيلم لطيف هو امر جيد ويساعد على اثراء السينما وهي الحسنه الوحيده في الفيلم ويصلح الفيلم كسهره عائليه امام التلفزيون
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
fffffffffffffffffffffffff | fabio tharwat | 7/8 | 4 يوليو 2012 |