تدور أحداث الفيلم حول ميشيل دارنيل سيدة الأعمال والرائدة الصناعية الكبيرة التي يتم اتهامها بتعاملات غير قانونية لتدخل على إثره السجن، وبعد الإفراج عنها تحاول العودة مرة أخرى إلى المجتمع في صورة جديدة...اقرأ المزيد آملة في استعادة ثقة الجمهور مرة أخرى، لكنها تواجه صعوبات في تقبل الناس لها بعد تلك القضية.
تدور أحداث الفيلم حول ميشيل دارنيل سيدة الأعمال والرائدة الصناعية الكبيرة التي يتم اتهامها بتعاملات غير قانونية لتدخل على إثره السجن، وبعد الإفراج عنها تحاول العودة مرة أخرى إلى...اقرأ المزيد المجتمع في صورة جديدة آملة في استعادة ثقة الجمهور مرة أخرى، لكنها تواجه صعوبات في تقبل الناس لها بعد تلك القضية.
المزيدكان عنوان الفيلم (Michelle Darnell) وتغير إلى الاسم الحالي.
ثاني فيلم من تأليف الممثلة (ميليسا مكارثي) بالتعاون مع زوجها الفنان (بن فالكون).
بلغت إيرادات الفيلم بعد عرضه في مصر 170 ألف جنيه مصري.
وسط السلوك المفرط، يوجد هنالك فكره انه في بعض الأحيان اولئك الذين يكونوا وحيدين وبعيدين وغير مهتمين في إقامة صداقات حقيقية، هم الذين في أشد الحاجة إليها، ولكنهم لا يعرفون كيفة العثور عليها. أيضا الفيلم يقدم لنا رسالة "إن المال لا يشتري السعادة او الولاء". "ميشيل" تبدأ بكونها وحشية وأنانية ولكن في نهاية المطاف تجد طريقها، وإن كان ذلك على نحو أخرق مع إقتراف أخطاء كبيرة. أما بالنسبة لمساعدتها "كلير"، فهي خصم يسهل التغلب عليه في بعض الأحيان ولكنها تتعلم الدفاع عن نفسها من دون نسيان طبعها الحنين...اقرأ المزيد واللطيف. فيلم The Boss هو كوميديا حول مرشدة روحية مالية (ميليسا مكارثي) مع ماض صعب، التي يتم الألقاء بها في السجن وتجابه وقتا صعبا في العمل على طريق عودتها إلى النجاح بعد خروجها من السجن. إذا أمكن أن تكون بخيبة أمل ومسرور من فيلم ما في وقت واحد، فأعتقد إن The Boss يقوم بواجبه من هذه الناحية. إنه فيلم يتحرك حول وقاحة مكارثي المعهودة التي تعلمنا عليها وأحببناها ولكن في النهاية يفشل في تقديم المعونة بسبب، أولاً: أنه يخفف من قوتها الكوميدية مع طريقة إلقاء سطحية وسرعة غريبة في تحرك القصة، ثانيا: إنه يحرق اللحظات المترابطة والمنعشة مع نكات قديمة ومتعبة. لكي لا أضلم الفيلم كثيرا، سأتحدث عن النقاط الجيدة فيه، ولكنني لن انسى النقاط السيئة بعدها أيضا .. نبدأ بالنقاط الجيدة/ من المضحك والجميل جدا ان تشاهد مكارثي وهي تُمثل، تمثيلها الكوميدي كان على وشك جعلنا ننسى أن الأحداث رقيقة جدا لان (مكارثي) حقا تضع مجهودا كبيرا في أفلامها الكوميدية. كما إنها شاركت ايضا بتناغم سهل وجميل مع بيل، وقدموا لنا ثنائي لطيف ولكن نصف مخبوز..! اما النقاط السيئة/ الشخصيات لا تتطور ابدا مع مرور الوقت، وغير مكتوبة بشكل جيد. الحبكة الفرعية عن السجن التي تبدو وكأنها حبكة ذاهبة الى طريق غير معروف. الكثير من الثغرات في القصة المتبقية التي تجعلك تتسائل ماذا بحق الجحيم حدث في عملية التصوير. في النهاية، شاهد فيلم The Boss من أجل مكارثي، لانه هي فقط الـThe Boss هنا، اما بقية الأشياء، فحاول تفاديها او تعايش معها مجبراً مثلي ..!