Maleficent: Mistress of Evil (Maleficent 2)  (2019)  ماليفسنت: سيدة الشر

8.4

بعد عدة سنوات من أحداث (مالفيسنت)، تكتشف كلا من (أرورا) و(مالفيسنت) علاقتهما من جديد، ومع ظهور قوى شريرة، وخروج الأمور عن السيطرة، يجب عليهما تشكيل تحالفات جديدة، والتصدي لخصومهما غير المتوقعين.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




تفاصيل العمل

ملخص القصة:

بعد عدة سنوات من أحداث (مالفيسنت)، تكتشف كلا من (أرورا) و(مالفيسنت) علاقتهما من جديد، ومع ظهور قوى شريرة، وخروج الأمور عن السيطرة، يجب عليهما تشكيل تحالفات جديدة، والتصدي لخصومهما...اقرأ المزيد غير المتوقعين.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • المملكة المتّحدة



  • بدأ تصوير الفيلم في 29 مايو 2018.

  • يسجل الفيلم التعاون الثاني بين (شيوتيل إيجيوفور) و(أنجلينا جولي), ذلك بعد فيلمهم الأول (Salt).

  • حصد الجزء الأول من الفيلم إيرادات بلغت 759 مليون دولار حول العالم.

  • ينضم هذا الفيلم لعشرة أفلام تم إنتاجها للعرض في 2019 من شركة ديزني.

  • رشح (برينتون ثويتس) لشخصية (الأمير فيليب).

المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

"Maleficent: Mistress Of Evil" ملحمة خيالية متقنة

ربما تظن بعد مشاهدة الجزء الأول من فيلم "Maleficent"والذي انطلق عام 2014، أنه لا يوجد قصة أخرى سيتم تقديمها، بعد قصة الجمال النائم، ولكن استطاع المخرج واكيم رونينج أن تكون هناك مادة جيدة كمصدر لتتمة للأحداث من خلال الجزء الجديد "Maleficent: Mistress Of Evil" فبعد مرور خمس سنوات على وفاة الملك ستيفان، والد الأميرة أورورا، وحمايتها من قبل ماليفيسنت، تقابل الأمير فيليب ويطلب منها الزواج، ويرحب والده جون بالأمر وخاصة مع اتحاد المملكتين، لكن يبدو أن والدته إنجريث لا ترغب في هذا الاتحاد، وتقرر إعلان...اقرأ المزيد الحرب بطريقتها الخاصة... وهو ما منح القصة وقتا أخر للتنفس من خلاله، بداية من المؤامرات الجانبية والشخصيات الداعمة لها، ليساهم في تقديم ما لا يقل عن 110 دقيقة من الدراما الخيالية التي تتناولت خرافات وأساطير ملهمة، حيث اتخذ صانعوا الفيلم قرار جريء بسرد قصص كثيرة لتوسيع المساحة، بالرغم من أنها مقامرة قد لا تؤتي ثماريها في بعض الأحيان. بدء الفيلم في التحرك في اتجاه جيد من البداية، واستطاع أن يشهد تطورا كبيرا غير متوقع، وبالرغم من أنه ترك إحساس يشبه كثيرا أفلام (أليس في بلاد العجائب)؛ إلا أنه استطاع أن يقدم قصة شيقة مع مؤثرات بصرية أكثر من رائعة، تم تنفيذها بشكل جميل وواقعي للغاية، خاصة الجنيات، ستظهر بشكل جيد مع مشاهدة الفيلم في سينما آيماكس. وبالنسبة للأداء التمثيلي فإن إنجلينا جولي كما هي دائما في أغلب أدوارها، تحتفظ بكمياء رائعة تعطي للقصة مغذى كبير أما بالنسبة لدور إيلي فانينج فهي تقدم عمل جميل قدر الإمكان من خلال شخصية أورورا العاطفية، واعتقد أنها لم تعطي أكثر من مظهر جميل وهاديء والذي نجحت أن تبلي فيه بطريقة حسنة، أما ميشيل فايفر فقد تميزت بشهية شريرة، وكان دورها تماما كملكة نجحت في إثارة غضب كل المشاهدين، وكانت الشخصية الوحيدة التي تشعرك في كل وقت بأنها متطورة، وبالرغم من أن المشاهد التي جمعتها بأنجلينا جولي قليلة إلا أنها عنت الكثير، ولمحت إلى خطوط عريضة مدفونة بين اللقطات. وبالرغم من سام ريلي قدم بعض اللقطات القصيرة، إلا أنه كالمعتاد دائما كان ممتع، ويبعث على الضحك في جميع مشاهده التي تسببت في الكثير من المفارقات الكوميدية له. وقد حمل الفيلم مجموعة من الرسائل القوية للعائلة منها حب الناس ليس دائما أمرأ سهلا، وهناك وقت تحتاج فيه التخلي عن الآمان والثقة التي أنشاتها مع الآخرين، أيضا مفهوم استخدام الخوف كوسيلة ﻹثارة العنف ضد الآخر.

أضف نقد جديد


أخبار

  [2 خبرين]
المزيد

أجزاء أخرى

المزيد

تعليقات